انطلاق جلسات اليوم الثاني لملتقى جامعة جازان حول "أبحاث السرطان 2025"

09-18-2025 11:09 صباحاً
0
0
واس انطلقت اليوم، جلسات اليوم الثاني للملتقى العلمي المتخصص في أبحاث السرطان، الذي تنظّمه جامعة جازان، بشراكة إستراتيجية مع هيئة تنمية البحث والابتكار والتطوير، تحت شعار "معًا نحو تحقيق المستهدفات الوطنية في مكافحة السرطان"، في المدينة الجامعية بجازان.
وناقشت الجلسة الثالثة للملتقى محور "الابتكارات في تشخيص بيولوجية السرطان: من الجينوم إلى الخلية"، الذي تضمن أربع محاضرات علمية تناولت (خطوة مبتكرة نحو العلاج المتقدّم بالخلايا الجذعية، والأسباب الجينية الجديدة لسرطان الشبكية في العائلات القريبة، وجينات القناة ذات المسام المزدوجة (TPC1/2): قصة القوى المتعارضة في تكوين الأورام في سرطان القولون والمستقيم"، إضافة إلى محاضرة حول "فيروسات البليوما في السرطانات البشرية: علم الأمراض وتكوين الأورام)
وبحثت الجلسة الرابعة للملتقى، "الابتكارات العلاجية والتقنيات الواعدة في علاج السرطان"، وشهدت عدة محاضرات حول (تسخير التطوّر الفيروسي لإنتاج فيروسات قاتلة للورم قوية وانتقائية، وتطوير بروتين اندماجي ثنائي الوظيفة لتوجيه خلايا NK نحو الأورام عبر استهداف PD-L1 ومستقبلات الخلايا القاتلة الطبيعية، والمشهد النخاعي لتثبيط المناعة في سرطان الثدي: رؤى حول حلّ الخلية الواحدة، والتطوير في إدارة جراحة سرطان الثدي في منطقة جازان).
وخصّصت الجلسة الخامسة للملتقى لمناقشة "العلاجات المناعية والمؤشرات الحيوية والعلاجات الموجهة للسرطان"، وشملت محاضرات حول (استخدام التخلق المتوالي الجيني لاستهداف الورم الأرومي الدبقي، والكواشف التشخيصية لسرطان عنق الرحم، وسرطان الرأس والعنق في جازان: فهم علم الأوبئة وسدّ فجوة الرعاية وتطوير خيارات العلاج، والقيمة التشخيصية لتحليل إنزيم الجلاكتومانان المناعي مقارنةً بالوسائل التقليدية في غسل القصبات الهوائية لدى المرضى الذين يعانون من نقص المناعة).
يُذكر أن الملتقى، الذي يُصدر توصياته الختامية اليوم، يُعقد بمشاركة 20 متحدثًا من الباحثين والخبراء في مجال السرطان من مختلف الجامعات والمراكز البحثية والطبية في المملكة؛ بهدف تبادل الخبرات وأفضل الممارسات، وتحفيز الابتكار العلمي لتطوير حلول فاعلة تُحسن جودة حياة المرضى، وتعزز الوعي المجتمعي بدور البحث العلمي في مكافحة السرطان.
وناقشت الجلسة الثالثة للملتقى محور "الابتكارات في تشخيص بيولوجية السرطان: من الجينوم إلى الخلية"، الذي تضمن أربع محاضرات علمية تناولت (خطوة مبتكرة نحو العلاج المتقدّم بالخلايا الجذعية، والأسباب الجينية الجديدة لسرطان الشبكية في العائلات القريبة، وجينات القناة ذات المسام المزدوجة (TPC1/2): قصة القوى المتعارضة في تكوين الأورام في سرطان القولون والمستقيم"، إضافة إلى محاضرة حول "فيروسات البليوما في السرطانات البشرية: علم الأمراض وتكوين الأورام)
وبحثت الجلسة الرابعة للملتقى، "الابتكارات العلاجية والتقنيات الواعدة في علاج السرطان"، وشهدت عدة محاضرات حول (تسخير التطوّر الفيروسي لإنتاج فيروسات قاتلة للورم قوية وانتقائية، وتطوير بروتين اندماجي ثنائي الوظيفة لتوجيه خلايا NK نحو الأورام عبر استهداف PD-L1 ومستقبلات الخلايا القاتلة الطبيعية، والمشهد النخاعي لتثبيط المناعة في سرطان الثدي: رؤى حول حلّ الخلية الواحدة، والتطوير في إدارة جراحة سرطان الثدي في منطقة جازان).
وخصّصت الجلسة الخامسة للملتقى لمناقشة "العلاجات المناعية والمؤشرات الحيوية والعلاجات الموجهة للسرطان"، وشملت محاضرات حول (استخدام التخلق المتوالي الجيني لاستهداف الورم الأرومي الدبقي، والكواشف التشخيصية لسرطان عنق الرحم، وسرطان الرأس والعنق في جازان: فهم علم الأوبئة وسدّ فجوة الرعاية وتطوير خيارات العلاج، والقيمة التشخيصية لتحليل إنزيم الجلاكتومانان المناعي مقارنةً بالوسائل التقليدية في غسل القصبات الهوائية لدى المرضى الذين يعانون من نقص المناعة).
يُذكر أن الملتقى، الذي يُصدر توصياته الختامية اليوم، يُعقد بمشاركة 20 متحدثًا من الباحثين والخبراء في مجال السرطان من مختلف الجامعات والمراكز البحثية والطبية في المملكة؛ بهدف تبادل الخبرات وأفضل الممارسات، وتحفيز الابتكار العلمي لتطوير حلول فاعلة تُحسن جودة حياة المرضى، وتعزز الوعي المجتمعي بدور البحث العلمي في مكافحة السرطان.