تدمير غابات تعادل نصف مساحة إنجلترا خلال عام 2024

10-14-2025 11:06 صباحاً
0
0
تم تدمير غابات عالمية تعادل مساحتها نحو نصف مساحة إنجلترا بشكل دائم العام الماضي، وفقا لتقرير صدر يوم الإثنين، حيث ارتفعت الخسائر بمقدار 1.7مليون هكتار مقارنة بعام 2022 لتصل إلى 8.3 مليون هكتار.
وأوضح تقرير «تقييم إعلان الغابات»، الذي أعدته مؤسسات بحثية ومنظمات غير حكومية، أنه في عام 2022 بلغت مساحة الغابات المفقودة 6ر6 مليون هكتار.
تم تدمير غابات عالمية تعادل مساحتها نحو نصف مساحة إنجلترا بشكل دائم العام الماضي، وفقا لتقرير صدر يوم الإثنين، حيث ارتفعت الخسائر بمقدار 7ر1 مليون هكتار مقارنة بعام 2022 لتصل إلى 3ر8 مليون هكتار.
وأوضح تقرير «تقييم إعلان الغابات»، الذي أعدته مؤسسات بحثية ومنظمات غير حكومية، أنه في عام 2022 بلغت مساحة الغابات المفقودة 6ر6 مليون هكتار
ورغم التعهدات التي قدمتها أكثر من 140 دولة خلال مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ في غلاسكو عام 2021 بوقف إزالة الغابات بحلول عام 2030 واستعادة 350 مليون هكتار من الأراضي والغابات المتدهورة، إلا أن التقرير يشير إلى أن التقدم ما زال بعيدا جدا عن تحقيق الأهداف.
وأعرب الخبراء عن قلق خاص بشأن الغابات الاستوائية، حيث تسببت الأنشطة الزراعية وبناء الطرق وجمع الحطب في أضرار جسيمة حتى في المناطق النائية سابقا.
وفي مناطق من أميركا اللاتينية وآسيا وأفريقيا وأوقيانوسيا شرق أستراليا، دمرت حرائق غابات مدمرة ملايين الهكتارات العام الماضي، كان العديد منها مفتعلا عمدا.
وأطلقت الحرائق في منطقة الأمازون وحدها 791 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون وغازات أخرى، أي ما يعادل سبعة أضعاف المتوسط السنوي خلال العامين السابقين، وهو أكثر مما تصدره ألمانيا في عام كامل.
وقالت إيرين ماتسون من منظمة كلايمت فوكس، وهي إحدى المشاركات في إعداد التقرير، إن الفجوة بين الوعود والواقع تتسع عامًا بعد عام، ما يخلف عواقب مدمرة على البشر والمناخ والاقتصاد.
وحذر خبير التنوع البيولوجي إيفان بالمجياني من أن الأضرار تدفع الغابات نحو نقطة تحول خطيرة. الغابات
ورغم التعهدات التي قدمتها أكثر من 140 دولة خلال مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ في غلاسكو عام 2021 بوقف إزالة الغابات بحلول عام 2030 واستعادة 350 مليون هكتار من الأراضي والغابات المتدهورة، إلا أن التقرير يشير إلى أن التقدم ما زال بعيدا جدا عن تحقيق الأهداف.
وأعرب الخبراء عن قلق خاص بشأن الغابات الاستوائية، حيث تسببت الأنشطة الزراعية وبناء الطرق وجمع الحطب في أضرار جسيمة حتى في المناطق النائية سابقا.
وفي مناطق من أميركا اللاتينية وآسيا وأفريقيا وأوقيانوسيا شرق أستراليا، دمرت حرائق غابات مدمرة ملايين الهكتارات العام الماضي، كان العديد منها مفتعلا عمدا.
وأطلقت الحرائق في منطقة الأمازون وحدها 791 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون وغازات أخرى، أي ما يعادل سبعة أضعاف المتوسط السنوي خلال العامين السابقين، وهو أكثر مما تصدره ألمانيا في عام كامل.
وقالت إيرين ماتسون من منظمة كلايمت فوكس، وهي إحدى المشاركات في إعداد التقرير، إن الفجوة بين الوعود والواقع تتسع عامًا بعد عام، ما يخلف عواقب مدمرة على البشر والمناخ والاقتصاد.
وحذر خبير التنوع البيولوجي إيفان بالمجياني من أن الأضرار تدفع الغابات نحو نقطة تحول خطيرة.
د ب أ
وأوضح تقرير «تقييم إعلان الغابات»، الذي أعدته مؤسسات بحثية ومنظمات غير حكومية، أنه في عام 2022 بلغت مساحة الغابات المفقودة 6ر6 مليون هكتار.
تم تدمير غابات عالمية تعادل مساحتها نحو نصف مساحة إنجلترا بشكل دائم العام الماضي، وفقا لتقرير صدر يوم الإثنين، حيث ارتفعت الخسائر بمقدار 7ر1 مليون هكتار مقارنة بعام 2022 لتصل إلى 3ر8 مليون هكتار.
وأوضح تقرير «تقييم إعلان الغابات»، الذي أعدته مؤسسات بحثية ومنظمات غير حكومية، أنه في عام 2022 بلغت مساحة الغابات المفقودة 6ر6 مليون هكتار
ورغم التعهدات التي قدمتها أكثر من 140 دولة خلال مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ في غلاسكو عام 2021 بوقف إزالة الغابات بحلول عام 2030 واستعادة 350 مليون هكتار من الأراضي والغابات المتدهورة، إلا أن التقرير يشير إلى أن التقدم ما زال بعيدا جدا عن تحقيق الأهداف.
وأعرب الخبراء عن قلق خاص بشأن الغابات الاستوائية، حيث تسببت الأنشطة الزراعية وبناء الطرق وجمع الحطب في أضرار جسيمة حتى في المناطق النائية سابقا.
وفي مناطق من أميركا اللاتينية وآسيا وأفريقيا وأوقيانوسيا شرق أستراليا، دمرت حرائق غابات مدمرة ملايين الهكتارات العام الماضي، كان العديد منها مفتعلا عمدا.
وأطلقت الحرائق في منطقة الأمازون وحدها 791 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون وغازات أخرى، أي ما يعادل سبعة أضعاف المتوسط السنوي خلال العامين السابقين، وهو أكثر مما تصدره ألمانيا في عام كامل.
وقالت إيرين ماتسون من منظمة كلايمت فوكس، وهي إحدى المشاركات في إعداد التقرير، إن الفجوة بين الوعود والواقع تتسع عامًا بعد عام، ما يخلف عواقب مدمرة على البشر والمناخ والاقتصاد.
وحذر خبير التنوع البيولوجي إيفان بالمجياني من أن الأضرار تدفع الغابات نحو نقطة تحول خطيرة. الغابات
ورغم التعهدات التي قدمتها أكثر من 140 دولة خلال مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ في غلاسكو عام 2021 بوقف إزالة الغابات بحلول عام 2030 واستعادة 350 مليون هكتار من الأراضي والغابات المتدهورة، إلا أن التقرير يشير إلى أن التقدم ما زال بعيدا جدا عن تحقيق الأهداف.
وأعرب الخبراء عن قلق خاص بشأن الغابات الاستوائية، حيث تسببت الأنشطة الزراعية وبناء الطرق وجمع الحطب في أضرار جسيمة حتى في المناطق النائية سابقا.
وفي مناطق من أميركا اللاتينية وآسيا وأفريقيا وأوقيانوسيا شرق أستراليا، دمرت حرائق غابات مدمرة ملايين الهكتارات العام الماضي، كان العديد منها مفتعلا عمدا.
وأطلقت الحرائق في منطقة الأمازون وحدها 791 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون وغازات أخرى، أي ما يعادل سبعة أضعاف المتوسط السنوي خلال العامين السابقين، وهو أكثر مما تصدره ألمانيا في عام كامل.
وقالت إيرين ماتسون من منظمة كلايمت فوكس، وهي إحدى المشاركات في إعداد التقرير، إن الفجوة بين الوعود والواقع تتسع عامًا بعد عام، ما يخلف عواقب مدمرة على البشر والمناخ والاقتصاد.
وحذر خبير التنوع البيولوجي إيفان بالمجياني من أن الأضرار تدفع الغابات نحو نقطة تحول خطيرة.
د ب أ