تغيُّر المناخ يُفاقم معاناة حوالي 80% من فقراء العالم

10-18-2025 10:21 صباحاً
0
0
وكالات يتعرض ما يقرب من 80% من فقراء العالم، أو حوالي 900 مليون شخص، بشكل مباشر لمخاطر مناخية تتفاقم بسبب الاحترار، وفق ما حذرت الأمم المتحدة أمس الجمعة .
وقال القائم بأعمال رئيس برنامج الأمم المتحدة الإنمائي هاولينغ شو: "لا أحد بمنأى عن الآثار المتزايدة الشدة والمتكررة لتغير المناخ (...)، لكن أفقرنا هم الأكثر تضررا"، من هذه التبعات، وبينها موجات الحر والجفاف والفيضانات.
وقال في بيان مكتوب لوكالة فرانس برس "إن مؤتمر الأطراف الثلاثين في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب30) في البرازيل في نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل 2025، يجب أن يكون فرصة لقادة العالم لاعتبار العمل المناخي عملا ضد الفقر".
وينشر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومركز أبحاث مبادرة أكسفورد للفقر والتنمية البشرية (OPHI) المؤشر العالمي السنوي للفقر المتعدد الأبعاد، والذي بات يشمل بيانات من 109 دول تضم 6,3 مليارات نسمة.
يأخذ هذا المؤشر في الاعتبار عوامل بينها سوء التغذية ووفيات الرضع، بالإضافة إلى نقص السكن اللائق وشبكات الصرف الصحي والكهرباء وفرص التعليم.
وبينت النتائج أن 1,1 مليار شخص كانوا يعيشون في فقر متعدد الأبعاد "حاد" عام 2024، نصفهم من القُصَّر. وتعكس هذه الأرقام المشابهة لأرقام العام السابق اتجاها نحو الركود في هذا الفقر متعدد الأبعاد.
وتتأثر منطقتان بشكل خاص بهذا الفقر، هما أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى (565 مليون فقير) وجنوب آسيا (390 مليون)، وهما منطقتان معرضتان بشدة لآثار تغير المناخ.
وقال القائم بأعمال رئيس برنامج الأمم المتحدة الإنمائي هاولينغ شو: "لا أحد بمنأى عن الآثار المتزايدة الشدة والمتكررة لتغير المناخ (...)، لكن أفقرنا هم الأكثر تضررا"، من هذه التبعات، وبينها موجات الحر والجفاف والفيضانات.
وقال في بيان مكتوب لوكالة فرانس برس "إن مؤتمر الأطراف الثلاثين في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب30) في البرازيل في نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل 2025، يجب أن يكون فرصة لقادة العالم لاعتبار العمل المناخي عملا ضد الفقر".
وينشر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومركز أبحاث مبادرة أكسفورد للفقر والتنمية البشرية (OPHI) المؤشر العالمي السنوي للفقر المتعدد الأبعاد، والذي بات يشمل بيانات من 109 دول تضم 6,3 مليارات نسمة.
يأخذ هذا المؤشر في الاعتبار عوامل بينها سوء التغذية ووفيات الرضع، بالإضافة إلى نقص السكن اللائق وشبكات الصرف الصحي والكهرباء وفرص التعليم.
وبينت النتائج أن 1,1 مليار شخص كانوا يعيشون في فقر متعدد الأبعاد "حاد" عام 2024، نصفهم من القُصَّر. وتعكس هذه الأرقام المشابهة لأرقام العام السابق اتجاها نحو الركود في هذا الفقر متعدد الأبعاد.
وتتأثر منطقتان بشكل خاص بهذا الفقر، هما أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى (565 مليون فقير) وجنوب آسيا (390 مليون)، وهما منطقتان معرضتان بشدة لآثار تغير المناخ.