شبكة أطباء السودان : حركة النزوح من مدينة الفاشر تتزايد هربًا من المجازر
11-01-2025 11:07 صباحاً
0
0
أفادت شبكة أطباء السودان، اليوم ، وصول 642 نازحا من الفاشر إلى منطقة الدبة بالولاية الشمالية.
وقالت الشبكة، في بيان صحفي ، إنها "تتابع بقلق بالغ تزايد حركة النزوح من مدينة الفاشر، حيث وصل خلال الساعات الماضية 642 نازحا إلى الولاية الشمالية بعد رحلة شاقة محفوفة بالمخاطر جراء المجازر التي ترتكبها الدعم السريع بالفاشر".
وأضافت أن "النازحين يعيشون أوضاعاً إنسانية قاسية، في ظل انعدام المأوى ونقص الغذاء والمياه الصالحة للشرب وغياب الخدمات الصحية الأساسية، خاصة بين الأطفال والنساء وكبار السن".
وأوضحت : "أن هذه الأسر الفارة من ويلات الحرب لجأت إلى الولاية الشمالية بحثاً عن الأمان، إلا أنها تواجه الآن تحديات معيشية خطيرة تفوق قدرة المجتمعات المستضيفة على الاستجابة لها، مع توقعات بأن يتضاعف عدد الوافدين بشكل كبير خلال الأيام القادمة نتيجة استمرار تدهور الأوضاع في دارفور".
وناشدت شبكة أطباء السودان السلطات المحلية والمنظمات الإنسانية والإغاثية داخل السودان وخارجه بالتحرك العاجل لتقديم المساعدات الطبية والغذائية العاجلة، وتوفير المأوى والدعم النفسي والاجتماعي للنازحين، تفادياً لانهيار الوضع الإنساني بشكل كامل".
وأكدت أنّ "الاستجابة السريعة في هذه اللحظة الحرجة قد تُنقذ آلاف الأرواح التي أنهكها النزوح والجوع والخوف".وكانت ميليشيا قوات الدعم السريع، المنخرطة في حرب دامية مع الجيش السوداني .
د ب أ
وقالت الشبكة، في بيان صحفي ، إنها "تتابع بقلق بالغ تزايد حركة النزوح من مدينة الفاشر، حيث وصل خلال الساعات الماضية 642 نازحا إلى الولاية الشمالية بعد رحلة شاقة محفوفة بالمخاطر جراء المجازر التي ترتكبها الدعم السريع بالفاشر".
وأضافت أن "النازحين يعيشون أوضاعاً إنسانية قاسية، في ظل انعدام المأوى ونقص الغذاء والمياه الصالحة للشرب وغياب الخدمات الصحية الأساسية، خاصة بين الأطفال والنساء وكبار السن".
وأوضحت : "أن هذه الأسر الفارة من ويلات الحرب لجأت إلى الولاية الشمالية بحثاً عن الأمان، إلا أنها تواجه الآن تحديات معيشية خطيرة تفوق قدرة المجتمعات المستضيفة على الاستجابة لها، مع توقعات بأن يتضاعف عدد الوافدين بشكل كبير خلال الأيام القادمة نتيجة استمرار تدهور الأوضاع في دارفور".
وناشدت شبكة أطباء السودان السلطات المحلية والمنظمات الإنسانية والإغاثية داخل السودان وخارجه بالتحرك العاجل لتقديم المساعدات الطبية والغذائية العاجلة، وتوفير المأوى والدعم النفسي والاجتماعي للنازحين، تفادياً لانهيار الوضع الإنساني بشكل كامل".
وأكدت أنّ "الاستجابة السريعة في هذه اللحظة الحرجة قد تُنقذ آلاف الأرواح التي أنهكها النزوح والجوع والخوف".وكانت ميليشيا قوات الدعم السريع، المنخرطة في حرب دامية مع الجيش السوداني .
د ب أ