ماسرُّ حب السعوديين لـ سمو ولي العهد محمد بن سلمان .. سين سؤال والجواب واحد

08-25-2025 03:23 مساءً
0
0
الآن -
سؤال ينشغل به العالم ويتداولونه كثيراً في الفيديوهات والأحاديث المنشورة عبر منصات التواصل .
سين سؤال ؟..
والجواب : قائد أحبّ شعبه فأحببناه
وتفصيل ذلك :
ما السرّ وراء هذا التعلق الكبير، والحب الجارف، والدعم اللامحدود الذي يُكنّه السعوديون لسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان؟ ..
سؤال يتردد كثيرًا ، يطرحه المراقبون، ويستغربه المتابعون، ولكن الجواب عند السعوديين واضح كالشمس: لأنه أحبنا بصدق، فبادلناه حباً بحب،قائد عظيم يرى شعبه الرقم واحد ، تطابقت أقواله وأفعاله ونحن أوفياء .
منذ اليوم الأول، ظهر سموّه وهو لا يتحدث من برج عاجي، بل بلغة المواطن، بمفردات الشاب الطموح، الذي يرفض الجمود والتكرار، ويدعم الابتكار ويصنع الفرص ، أراد أن يرى وطنه في مصافّ متقدمة ،
يتلمس -حفظه الله- أمور الوطن والمواطن ، يتحدث عن الإسكان، والبطالة، ومكافحة الفساد، وانطلق ليضع رؤية 2030 التي قلبت المعادلة: لم يعد الحلم مؤجلاً، بل أصبح مشروعًا له خطة، وتاريخ، وميزانية.
تصدى الأمير محمد بن سلمان لآفة الفساد ، تحرّك بهذا الملف الحساس، ولم تكن التحركات شكلية أو استعراضية، بل كانت جذرية، طالت من كانوا في يوم ما يظنون انهم “لا يُمسّون”. وحين رأى الناس العدالة تُطبق، شعروا بأن لهم من يحميهم، ويأخذ حقهم ، والشعور بالأمان احتواء واستشعار لما يحتاجه الوطن والمواطن .
لم يكن تمكين الشباب والمرأة مجرد شعار يتكرر في الخطب، بل تحوّل إلى سياسات على الأرض. فُتحت الأبواب أمام الكفاءات، وتغيّرت ثقافة التوظيف، وأُعيد تشكيل سوق العمل، وبرزت وجوه سعودية شابة تقود مؤسسات ومشاريع وطنية ضخمة.
ووجدت المرأة السعودية نفسها أمام فرصة تاريخية، فدخلت مجالات كانت ممنوعة عليها لعقود، فتمكّنت بقوة النظام، ودعم القيادة.
في خضم التطوير والابتكار ، تمسّك سمو ولي العهد بالهوية السعودية مبتعدًا عن الانغلاق، مُوجِهًا بالتجديد الذكي.
أكدّ على الاعتزاز بالتراث والثقافة، وأعاد صياغة الخطاب الثقافي الوطني، وشهدنا كيف أصبحت الفنون والموسيقى والتراث عناصر قوة ناعمة للمملكة، تروّج لملامحها وحقيقتها بثقة وفخر.
أكثر ما يلمسه السعوديون هو القرب الإنساني والوجداني من سموه ، لم يكن القرب مجرد ظهور إعلامي أو صور دعائية، بل مواقف متكررة، وقرارات شجاعة في أوقات حرجة، وتجاوب مباشر مع احتياجات الناس.
حين يتكلم، يشعر المواطن أن ولي العهد يتحدث بما في قلبه، ويعبّر عنه.
الحب لا يُشترى، والثقة لا تُفرض، والولاء لا يُملى. كل ذلك يُبنى بالمواقف، ويُصان بالصدق، ويُثمر حين يكون القائد أول من يلمس احتياجات الشعب وتطلعاتهم ويعمل على صناعة الفرص والأدوات ، كما فعل سمو الأمير محمد بن سلمان.
ولهذا، فإن السؤال “لماذا يحب السعوديون سمو ولي العهد؟” ..
سيظل يُطرح، لكن جوابه سيبقى واحدًا:
لأنه أحبنا بصدق، فأحببناه بكل الولاء والوفاء .
سؤال ينشغل به العالم ويتداولونه كثيراً في الفيديوهات والأحاديث المنشورة عبر منصات التواصل .
سين سؤال ؟..
والجواب : قائد أحبّ شعبه فأحببناه
وتفصيل ذلك :
ما السرّ وراء هذا التعلق الكبير، والحب الجارف، والدعم اللامحدود الذي يُكنّه السعوديون لسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان؟ ..
سؤال يتردد كثيرًا ، يطرحه المراقبون، ويستغربه المتابعون، ولكن الجواب عند السعوديين واضح كالشمس: لأنه أحبنا بصدق، فبادلناه حباً بحب،قائد عظيم يرى شعبه الرقم واحد ، تطابقت أقواله وأفعاله ونحن أوفياء .
منذ اليوم الأول، ظهر سموّه وهو لا يتحدث من برج عاجي، بل بلغة المواطن، بمفردات الشاب الطموح، الذي يرفض الجمود والتكرار، ويدعم الابتكار ويصنع الفرص ، أراد أن يرى وطنه في مصافّ متقدمة ،
يتلمس -حفظه الله- أمور الوطن والمواطن ، يتحدث عن الإسكان، والبطالة، ومكافحة الفساد، وانطلق ليضع رؤية 2030 التي قلبت المعادلة: لم يعد الحلم مؤجلاً، بل أصبح مشروعًا له خطة، وتاريخ، وميزانية.
تصدى الأمير محمد بن سلمان لآفة الفساد ، تحرّك بهذا الملف الحساس، ولم تكن التحركات شكلية أو استعراضية، بل كانت جذرية، طالت من كانوا في يوم ما يظنون انهم “لا يُمسّون”. وحين رأى الناس العدالة تُطبق، شعروا بأن لهم من يحميهم، ويأخذ حقهم ، والشعور بالأمان احتواء واستشعار لما يحتاجه الوطن والمواطن .
لم يكن تمكين الشباب والمرأة مجرد شعار يتكرر في الخطب، بل تحوّل إلى سياسات على الأرض. فُتحت الأبواب أمام الكفاءات، وتغيّرت ثقافة التوظيف، وأُعيد تشكيل سوق العمل، وبرزت وجوه سعودية شابة تقود مؤسسات ومشاريع وطنية ضخمة.
ووجدت المرأة السعودية نفسها أمام فرصة تاريخية، فدخلت مجالات كانت ممنوعة عليها لعقود، فتمكّنت بقوة النظام، ودعم القيادة.
في خضم التطوير والابتكار ، تمسّك سمو ولي العهد بالهوية السعودية مبتعدًا عن الانغلاق، مُوجِهًا بالتجديد الذكي.
أكدّ على الاعتزاز بالتراث والثقافة، وأعاد صياغة الخطاب الثقافي الوطني، وشهدنا كيف أصبحت الفنون والموسيقى والتراث عناصر قوة ناعمة للمملكة، تروّج لملامحها وحقيقتها بثقة وفخر.
أكثر ما يلمسه السعوديون هو القرب الإنساني والوجداني من سموه ، لم يكن القرب مجرد ظهور إعلامي أو صور دعائية، بل مواقف متكررة، وقرارات شجاعة في أوقات حرجة، وتجاوب مباشر مع احتياجات الناس.
حين يتكلم، يشعر المواطن أن ولي العهد يتحدث بما في قلبه، ويعبّر عنه.
الحب لا يُشترى، والثقة لا تُفرض، والولاء لا يُملى. كل ذلك يُبنى بالمواقف، ويُصان بالصدق، ويُثمر حين يكون القائد أول من يلمس احتياجات الشعب وتطلعاتهم ويعمل على صناعة الفرص والأدوات ، كما فعل سمو الأمير محمد بن سلمان.
ولهذا، فإن السؤال “لماذا يحب السعوديون سمو ولي العهد؟” ..
سيظل يُطرح، لكن جوابه سيبقى واحدًا:
لأنه أحبنا بصدق، فأحببناه بكل الولاء والوفاء .