جمعية المذيعين الأردنيين : "كونوا صوتهم المساند"

08-26-2025 07:04 مساءً
0
0
الآن - تُصِّر قوات الاحتلال الصهيوني على نهجها المتمثل بقتل الصحفيين الغزيين ، حيث تعمدت اغتيال ستة من الصحفيين الفلسطينيين الذين يغطون جرائم الاحتلال بحق مواطني غزة التي تصل إلى مجمع ناصر الطبي ، الأمر الذي أسفر عن استشهاد المصور محمد سلامة، و كل من حسام المصري، ومريم أبو دقة، ومعاذ أبو طه ، وأحمد أبو عزيز.
سجّلت جمعية المذيعين الأردنيين في بيان صادرٍ عنها ، غضبها على سلوك الاحتلال الصهيوني الذي يستهدف تغييب الحقيقة والتعمية على جرائمه المنافية لكل معايير الحماية الدولية للصحفيين أثناء تأديتهم لواجبهم الوطني والإنساني بتعمدها إعدام الصحفيين أينما تواجدوا في قطاع غزة بحجج واهية ومكشوفة بالإدعاء تارة بأنهم من عناصر حماس ، او الإدعاء بأن اغتيالهم كان نتيجة خطأ تنسيقي أو بالصدفة لتواجدهم في مناطق الإشتباك.
246 صحفيا سقطوا شهداءا في غزة منذ بدء المواجهة الدائرة في قطاع غزة بخطة ممنهجة وعن سبق الإصرار والترصد الأمر الذي يشكل جريمة حرب لا يدانيها الشك تضاف إلى كل جرائم الحرب التي تقترفها قوات الإحتلال الصهيوني والتي تتمثل بتدمير كل أسباب الحياة في غزة .
ودعت الجمعية كافة وسائل الإعلام ومنصاته المرئية والمسموعة والمقرؤة والالكترونية وكل صفحات التواصل الإجتماعي أن تكون الصوت المساند لصحفيي غزة الذين يقدمون أرواحهم فداءً وثمناً لإنتصار الحقيقة وسطوع شمسها.
وأن تضج بأخبار جرائم الاحتلال لفضحها ، وتشكيل رأيٍ عام عالمي يقف في مواجهتها بهدف منع استمرارها ومنع إفلات مرتكبيها من العقاب والمحاسبة .
وأكّدت الجمعية تضامنها مع كل وسائل الإعلام التي كرست نشراتها الإخبارية وبرامجها لمتابعة وفضح جريمة إبادة العصر و التطهير العرقي التي يقترفها العدو الصهيوني في غزة ،حيث قدمت العديد من صحفييها وكوادرها الفنية شهداء من أجل رصد وفضح مجريات جرائم حكومة الحرب اليمينية الإسرائيلية المتطرفة بغزة .
وقالت جمعية المذيعين الأردنيين إنها تقف مع كل المنظمات الصحفية الدولية والأممية في مواجهة وفضح ومحاسبة العدو الصهيوني على سلوكه بإستهداف الصحفيين الفلسطينيين في غزة والذي يعتبر سابقة في ارتكاب جرائم الحرب التي لم يشهد التاريخ الحديث مثيلا لها .
وفي مداخلة لرئيس جمعية المذيعين الأردنيين حاتم الكسواني مع صحيفة الآن ، أكدّ الكسواني بأن جمعية المذيعين الأردنيين ستواصل دعم الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين ومتابعة الأخبار التي ينقلونها من غزة حول جرائم العدو الصهيوني ضد كافة فئات ومكونات المجتمع الفلسطيني هناك ، بتمريرها إلى كافة وسائل الإعلام والصفحات الأردنية عملاً بدورنا لأن نكون إعلامهم المساند وصوتهم البديل في زمن صمت الصوت والصدى الداعم لمأساتهم .. الكاشف لحجم جريمة الحرب والإبادة الممنهجة التي تستهدفهم .
سجّلت جمعية المذيعين الأردنيين في بيان صادرٍ عنها ، غضبها على سلوك الاحتلال الصهيوني الذي يستهدف تغييب الحقيقة والتعمية على جرائمه المنافية لكل معايير الحماية الدولية للصحفيين أثناء تأديتهم لواجبهم الوطني والإنساني بتعمدها إعدام الصحفيين أينما تواجدوا في قطاع غزة بحجج واهية ومكشوفة بالإدعاء تارة بأنهم من عناصر حماس ، او الإدعاء بأن اغتيالهم كان نتيجة خطأ تنسيقي أو بالصدفة لتواجدهم في مناطق الإشتباك.
246 صحفيا سقطوا شهداءا في غزة منذ بدء المواجهة الدائرة في قطاع غزة بخطة ممنهجة وعن سبق الإصرار والترصد الأمر الذي يشكل جريمة حرب لا يدانيها الشك تضاف إلى كل جرائم الحرب التي تقترفها قوات الإحتلال الصهيوني والتي تتمثل بتدمير كل أسباب الحياة في غزة .
ودعت الجمعية كافة وسائل الإعلام ومنصاته المرئية والمسموعة والمقرؤة والالكترونية وكل صفحات التواصل الإجتماعي أن تكون الصوت المساند لصحفيي غزة الذين يقدمون أرواحهم فداءً وثمناً لإنتصار الحقيقة وسطوع شمسها.
وأن تضج بأخبار جرائم الاحتلال لفضحها ، وتشكيل رأيٍ عام عالمي يقف في مواجهتها بهدف منع استمرارها ومنع إفلات مرتكبيها من العقاب والمحاسبة .
وأكّدت الجمعية تضامنها مع كل وسائل الإعلام التي كرست نشراتها الإخبارية وبرامجها لمتابعة وفضح جريمة إبادة العصر و التطهير العرقي التي يقترفها العدو الصهيوني في غزة ،حيث قدمت العديد من صحفييها وكوادرها الفنية شهداء من أجل رصد وفضح مجريات جرائم حكومة الحرب اليمينية الإسرائيلية المتطرفة بغزة .
وقالت جمعية المذيعين الأردنيين إنها تقف مع كل المنظمات الصحفية الدولية والأممية في مواجهة وفضح ومحاسبة العدو الصهيوني على سلوكه بإستهداف الصحفيين الفلسطينيين في غزة والذي يعتبر سابقة في ارتكاب جرائم الحرب التي لم يشهد التاريخ الحديث مثيلا لها .
وفي مداخلة لرئيس جمعية المذيعين الأردنيين حاتم الكسواني مع صحيفة الآن ، أكدّ الكسواني بأن جمعية المذيعين الأردنيين ستواصل دعم الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين ومتابعة الأخبار التي ينقلونها من غزة حول جرائم العدو الصهيوني ضد كافة فئات ومكونات المجتمع الفلسطيني هناك ، بتمريرها إلى كافة وسائل الإعلام والصفحات الأردنية عملاً بدورنا لأن نكون إعلامهم المساند وصوتهم البديل في زمن صمت الصوت والصدى الداعم لمأساتهم .. الكاشف لحجم جريمة الحرب والإبادة الممنهجة التي تستهدفهم .