أكاديمية الإعلام السعودية تُطلق المرحلة الثالثة من مسار "قادة الإعلام" في سنغافورة بالتعاون مع جامعة NUS
10-27-2025 02:31 مساءً
0
0
أطلقت أكاديمية الإعلام السعودية التابعة لوزارة الإعلام اليوم، المرحلة الثالثة من مسار "قادة الإعلام" في جمهورية سنغافورة، عبر برنامج تدريبي دولي بعنوان: "التحوّلات في المشهد الإعلامي العالمي"، بالتعاون مع جامعة (NUS) الرائدة في الابتكار والبحث والتطوير الإعلامي، والمصنفة في المرتبة الثامنة عالميًّا والأولى آسيويًّا وفق تقييم QS العالمي للجامعات لعام 2025.
وأكد الرئيس التنفيذي للهيئة العامة لتنظيم الإعلام، عضو مجلس إدارة أكاديمية الإعلام السعودية، الدكتور عبداللطيف بن محمد العبد اللطيف في مستهل أعمال البرنامج، أهمية هذه البرامج في تمكين القيادات الإعلامية السعودية من مواكبة التحوّلات المتسارعة في المجال الإعلامي، وتعزيز قدراتهم في قيادة التغيير وصناعة التأثير محليًا وعالميًا.
من جانبه، أوضح الرئيس التنفيذي لأكاديمية الإعلام السعودية المكلّف، المهندس مشعل بن أحمد التويجري، أن إطلاق مسار قادة الإعلام يأتي بتوجيه من معالي وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري، ودعم وإشراف مباشر من معالي مساعد وزير الإعلام، رئيس مجلس إدارة الأكاديمية الدكتور عبدالله بن أحمد المغلوث، مشيرًا إلى أن هذا الدعم يعكس حرص وزارة الإعلام على تمكين القيادات الإعلامية الوطنية، وتعزيز حضورها في المشهدين المحلي والعالمي، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأضاف أن البرنامج الذي ينفذ على مدى خمسة أيام، يركّز على استكشاف التحوّلات المتسارعة في الإعلام العالمي، من خلال دراسات معمّقة في تأثير الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى والإنتاج المرئي، وتطوير إستراتيجيات الاتصال المؤسسي، والتحوّل الرقمي في المنظومات الإعلامية، إلى جانب مناقشة نماذج ريادة الابتكار في الإعلام، ومستقبل القيادة الإعلامية في عصر البيانات والتقنيات الذكية.
ويشارك في البرنامج نخبة من القيادات الإعلامية الوطنية، ضمن تجربة تجمع بين التطبيق العملي والتفكير الإستراتيجي، بمشاركة أساتذة وخبراء من جامعة (NUS) وشخصيات مؤثرة في المشهد الإعلامي الدولي، كما يشمل البرنامج زيارات ميدانية لعدد من الجهات الإعلامية والتقنية الرائدة في سنغافورة، لاستكشاف آليات دمج التحوّل الرقمي والابتكار في تطوير أساليب الإعلام المتقدمة.
ويُعد البرنامج امتدادًا للمراحل السابقة من مسار "قادة الإعلام" المكون من أربع مراحل، حيث أُقيمت المرحلة الأولى: "إدارة الفعاليات العالمية الكبرى" في مدينة لوزان السويسرية بالتعاون مع جامعة (EHL)، وتناولت المرحلة الثانية: "الإعلانات الرقمية" في الرياض بالتعاون مع كلية الأعمال (ESCP)، وتختتم المرحلة الرابعة: "إستراتيجيات الاتصال القيادي" في الرياض بالتعاون مع جامعة (TEXAS).
وأكد الرئيس التنفيذي للهيئة العامة لتنظيم الإعلام، عضو مجلس إدارة أكاديمية الإعلام السعودية، الدكتور عبداللطيف بن محمد العبد اللطيف في مستهل أعمال البرنامج، أهمية هذه البرامج في تمكين القيادات الإعلامية السعودية من مواكبة التحوّلات المتسارعة في المجال الإعلامي، وتعزيز قدراتهم في قيادة التغيير وصناعة التأثير محليًا وعالميًا.
من جانبه، أوضح الرئيس التنفيذي لأكاديمية الإعلام السعودية المكلّف، المهندس مشعل بن أحمد التويجري، أن إطلاق مسار قادة الإعلام يأتي بتوجيه من معالي وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري، ودعم وإشراف مباشر من معالي مساعد وزير الإعلام، رئيس مجلس إدارة الأكاديمية الدكتور عبدالله بن أحمد المغلوث، مشيرًا إلى أن هذا الدعم يعكس حرص وزارة الإعلام على تمكين القيادات الإعلامية الوطنية، وتعزيز حضورها في المشهدين المحلي والعالمي، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأضاف أن البرنامج الذي ينفذ على مدى خمسة أيام، يركّز على استكشاف التحوّلات المتسارعة في الإعلام العالمي، من خلال دراسات معمّقة في تأثير الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى والإنتاج المرئي، وتطوير إستراتيجيات الاتصال المؤسسي، والتحوّل الرقمي في المنظومات الإعلامية، إلى جانب مناقشة نماذج ريادة الابتكار في الإعلام، ومستقبل القيادة الإعلامية في عصر البيانات والتقنيات الذكية.
ويشارك في البرنامج نخبة من القيادات الإعلامية الوطنية، ضمن تجربة تجمع بين التطبيق العملي والتفكير الإستراتيجي، بمشاركة أساتذة وخبراء من جامعة (NUS) وشخصيات مؤثرة في المشهد الإعلامي الدولي، كما يشمل البرنامج زيارات ميدانية لعدد من الجهات الإعلامية والتقنية الرائدة في سنغافورة، لاستكشاف آليات دمج التحوّل الرقمي والابتكار في تطوير أساليب الإعلام المتقدمة.
ويُعد البرنامج امتدادًا للمراحل السابقة من مسار "قادة الإعلام" المكون من أربع مراحل، حيث أُقيمت المرحلة الأولى: "إدارة الفعاليات العالمية الكبرى" في مدينة لوزان السويسرية بالتعاون مع جامعة (EHL)، وتناولت المرحلة الثانية: "الإعلانات الرقمية" في الرياض بالتعاون مع كلية الأعمال (ESCP)، وتختتم المرحلة الرابعة: "إستراتيجيات الاتصال القيادي" في الرياض بالتعاون مع جامعة (TEXAS).