مركز برنامج جودة الحياة يشارك في القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية في الدوحة
11-05-2025 04:07 مساءً
0
0
واس شارك مركز برنامج جودة الحياة في القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية، التي تستضيفها العاصمة القطرية الدوحة، بهدف مناقشة الحلول والسياسات الهادفة لتعزيز الرفاه الاجتماعي، وتقليص الفجوات التنموية، وتحقيق العدالة الاجتماعية ورفع جودة الحياة عالميًا.
وافتتح الرئيس التنفيذي لمركز برنامج جودة الحياة خالد بن عبدالله البكر، إلى جانب المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (UN-Habitat)، أناكلوديا روسباخ، الجلسة المخصصة لجودة الحياة والتنمية الاجتماعية في القرن الواحد والعشرين.
وأكّد أن التنمية الحقيقية لا تُقاس بالمؤشرات الاقتصادية فحسب، بل من خلال التجارب الإنسانية، والرفاه، وتكافؤ الفرص، والتنمية الاجتماعية.
وشدد الرئيس التنفيذي لمركز برنامج جودة الحياة على التزام المملكة بتعزيز مفهوم شامل لجودة الحياة، بما يسهم في بناء مجتمعات نابضة بالحياة على المستويين الوطني والعالمي، مبينًا أن تحسين جودة الحياة أصبح محورًا أساسيًا في مسارات التطوير والتنمية في المملكة مع إطلاق رؤية 2030.
وأشار إلى "مبادرة جودة الحياة العالمية" التي عمل عليها برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، بالتعاون مع مركز برنامج جودة الحياة، لإطلاق مؤشر موثوق لجودة الحياة يساعد المدن وصنّاع السياسات على قياس ما يهم السكان فعليًا، وتحويل البيانات إلى قرارات وسياسات مؤثرة تعزز الرفاه وجودة الحياة في مختلف دول العالم.
وأكّد البكر أن المملكة من خلال هذه المبادرة تواصل دعم التعاون الدولي، وصياغة السياسات المبنية على البيانات، وتمكين المجتمعات من التطور والتحديث، بما يسهم في رفع مستوى جودة الحياة وتحقيق أهداف التنمية المستدامة عالميًا.
وافتتح الرئيس التنفيذي لمركز برنامج جودة الحياة خالد بن عبدالله البكر، إلى جانب المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (UN-Habitat)، أناكلوديا روسباخ، الجلسة المخصصة لجودة الحياة والتنمية الاجتماعية في القرن الواحد والعشرين.
وأكّد أن التنمية الحقيقية لا تُقاس بالمؤشرات الاقتصادية فحسب، بل من خلال التجارب الإنسانية، والرفاه، وتكافؤ الفرص، والتنمية الاجتماعية.
وشدد الرئيس التنفيذي لمركز برنامج جودة الحياة على التزام المملكة بتعزيز مفهوم شامل لجودة الحياة، بما يسهم في بناء مجتمعات نابضة بالحياة على المستويين الوطني والعالمي، مبينًا أن تحسين جودة الحياة أصبح محورًا أساسيًا في مسارات التطوير والتنمية في المملكة مع إطلاق رؤية 2030.
وأشار إلى "مبادرة جودة الحياة العالمية" التي عمل عليها برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، بالتعاون مع مركز برنامج جودة الحياة، لإطلاق مؤشر موثوق لجودة الحياة يساعد المدن وصنّاع السياسات على قياس ما يهم السكان فعليًا، وتحويل البيانات إلى قرارات وسياسات مؤثرة تعزز الرفاه وجودة الحياة في مختلف دول العالم.
وأكّد البكر أن المملكة من خلال هذه المبادرة تواصل دعم التعاون الدولي، وصياغة السياسات المبنية على البيانات، وتمكين المجتمعات من التطور والتحديث، بما يسهم في رفع مستوى جودة الحياة وتحقيق أهداف التنمية المستدامة عالميًا.