إسبانيا.. سانشيز يدعو إلى "رفع الصوت" لكي لا يُنسى "الوضع المأسوي للفلسطينيين"
12-10-2025 10:19 مساءً
0
0
دعا رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز الأربعاء إلى "رفع الصوت" لكي لا يُنسى "الوضع المأسوي للفلسطينيين"، وذلك لدى استقباله في مدريد رئيس السلطة الفلسطينية محمود عبّاس.
وأكّد سانشيز مجدّدا ضرورة المضي قدما بحل الدولتين بصفته "الحل الوحيد الممكن" لإنهاء النزاع بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
وتعهّد رئيس الوزراء الإسباني الدفع قدما بحل الدولتين عبر "رفع الصوت لكي لا يُنسى الوضع المأسوي للشعب الفلسطيني".
وتابع سانشيز "نعم، هناك اتفاق لوقف إطلاق النار، لكن هذا الاتفاق يجب أن يكون حقيقيا، لا يمكن أن يكون شكليا. لذلك لن نستكين ما دامت لم تتوقف الهجمات ضد السكان، ويتوقف تاليا سقوط الضحايا".
وأكّد رئيس الوزراء الإسباني "دعمه" للسلطة الفلسطينية التي ينبغي أن "تؤدي دورا مركزيا وأساسيا" على مستوى تصوّر "آليات الحكم التي ستحدّد مستقبل الشعب الفلسطيني".
وتابع "إن هذا العام الذي شارف على نهايته، كان فظيعا بالنسبة الى الشعب الفلسطيني".
وأضاف سانشيز "من أجل إحياء الأمل، نحتاج إلى سلام حقيقي. وهذا السلام الحقيقي يجب أن يستند إلى العدالة. لذلك أود أن أقول بكل وضوح (...) إن المسؤولين عن هذه الإبادة الجماعية سيُحاسَبون عاجلا أم آجلا، لكي ينال الضحايا العدالة والتعويض وشيئا من السكينة".
أ ف ب
وأكّد سانشيز مجدّدا ضرورة المضي قدما بحل الدولتين بصفته "الحل الوحيد الممكن" لإنهاء النزاع بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
وتعهّد رئيس الوزراء الإسباني الدفع قدما بحل الدولتين عبر "رفع الصوت لكي لا يُنسى الوضع المأسوي للشعب الفلسطيني".
وتابع سانشيز "نعم، هناك اتفاق لوقف إطلاق النار، لكن هذا الاتفاق يجب أن يكون حقيقيا، لا يمكن أن يكون شكليا. لذلك لن نستكين ما دامت لم تتوقف الهجمات ضد السكان، ويتوقف تاليا سقوط الضحايا".
وأكّد رئيس الوزراء الإسباني "دعمه" للسلطة الفلسطينية التي ينبغي أن "تؤدي دورا مركزيا وأساسيا" على مستوى تصوّر "آليات الحكم التي ستحدّد مستقبل الشعب الفلسطيني".
وتابع "إن هذا العام الذي شارف على نهايته، كان فظيعا بالنسبة الى الشعب الفلسطيني".
وأضاف سانشيز "من أجل إحياء الأمل، نحتاج إلى سلام حقيقي. وهذا السلام الحقيقي يجب أن يستند إلى العدالة. لذلك أود أن أقول بكل وضوح (...) إن المسؤولين عن هذه الإبادة الجماعية سيُحاسَبون عاجلا أم آجلا، لكي ينال الضحايا العدالة والتعويض وشيئا من السكينة".
أ ف ب