ضمن مبادرات عام الحِرف اليدوية .. "المتحف الوطني" يُطلِق مخيمًا تفاعليًا يعزز الهوية ويُنمّي الإبداع

07-09-2025 11:17 صباحاً
0
0
واس يستعد المتحف الوطني لإطلاق النسخة الثالثة من مخيمه الصيفي التفاعلي لهذا العام تحت عنوان "صُنع في المتحف"، والمخصص للفئة العمرية من عمر 10 إلى 12 سنة، وذلك ضمن مبادرات "عام الحرف اليدوية"، التي تحتفي بتراث المملكة الغني وتسلّط الضوء على دوره الحيوي في تشكيل الهوية الوطنية وبناء جسور التواصل بين الأجيال.
ويمتد المخيم على فترتين، تبدأ الأولى في 21 يوليو وتستمر حتى 31 يوليو 2025، بينما تنطلق الفترة الثانية من 4 أغسطس حتى 14 أغسطس 2025، وذلك يوميًا من الساعة 10 صباحًا حتى 2:30 ظهرًا داخل أروقة المتحف وخارجها.
وصُمم المخيم ليكون تجربة تعليمية وتفاعلية تُشرك المشاركين في رحلة زمنية شيقة، يستكشفون خلالها الحِرَف التقليدية ويعيدون إحياءها بأنفسهم، من خلال الانخراط في أربعة مسارات رئيسة تشمل المشغولات الطينية، والنسيجية، والخشبية، والداعمة، في بيئة تجمع بين اللعب والتعلّم والاستكشاف.
ويأتي المخيم هذا العام؛ ليعزز دور المتحف بصفته مركزًا مجتمعيًا ، يقدم تجارب غير تقليدية تسهم في تنمية مهارات التفكير والتصميم، وتحفيز الخيال والفضول، مع تسليط الضوء على الحرف اليدوية بوصفها مكونًا ثقافيًا واقتصاديًا مهمًا.
ويسعى المخيم إلى غرس قيم الاعتزاز بالتراث، وتشجيع المشاركين على تصميم مشاريعهم الحرفية الخاصة، وعرضها في نهاية كل فترة، بما يعزز ثقتهم بأنفسهم ويزرع فيهم روح الابتكار والإنتاج.
ويمتد المخيم على فترتين، تبدأ الأولى في 21 يوليو وتستمر حتى 31 يوليو 2025، بينما تنطلق الفترة الثانية من 4 أغسطس حتى 14 أغسطس 2025، وذلك يوميًا من الساعة 10 صباحًا حتى 2:30 ظهرًا داخل أروقة المتحف وخارجها.
وصُمم المخيم ليكون تجربة تعليمية وتفاعلية تُشرك المشاركين في رحلة زمنية شيقة، يستكشفون خلالها الحِرَف التقليدية ويعيدون إحياءها بأنفسهم، من خلال الانخراط في أربعة مسارات رئيسة تشمل المشغولات الطينية، والنسيجية، والخشبية، والداعمة، في بيئة تجمع بين اللعب والتعلّم والاستكشاف.
ويأتي المخيم هذا العام؛ ليعزز دور المتحف بصفته مركزًا مجتمعيًا ، يقدم تجارب غير تقليدية تسهم في تنمية مهارات التفكير والتصميم، وتحفيز الخيال والفضول، مع تسليط الضوء على الحرف اليدوية بوصفها مكونًا ثقافيًا واقتصاديًا مهمًا.
ويسعى المخيم إلى غرس قيم الاعتزاز بالتراث، وتشجيع المشاركين على تصميم مشاريعهم الحرفية الخاصة، وعرضها في نهاية كل فترة، بما يعزز ثقتهم بأنفسهم ويزرع فيهم روح الابتكار والإنتاج.